简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:أهلاً بك في هذه الجولة السريعة داخل سوق الفوركس الآن. ربما سمعت عن صفقة التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، أو تابعت التقارير حول تحركات الدولار واليورو في الأيام الأخيرة. في هذا المقال، نراجع أخبار الفوركس اليوم ونفكك تأثير الأحداث السياسية والاقتصادية على العملات والمعادن. الهدف هو أن تستوعب ما وراء العناوين دون مصطلحات معقدة.
أهلاً بك في هذه الجولة السريعة داخل سوق الفوركس الآن. ربما سمعت عن صفقة التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، أو تابعت التقارير حول تحركات الدولار واليورو في الأيام الأخيرة. في هذا المقال، نراجع أخبار الفوركس اليوم ونفكك تأثير الأحداث السياسية والاقتصادية على العملات والمعادن. الهدف هو أن تستوعب ما وراء العناوين دون مصطلحات معقدة.
بعد إعلان صفقة تجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، تراجعت العملة الموحدة؛ حيث رأى المستثمرون أن الشروط غير عادلة للاتحاد الأوروبي. فقد اليورو أكثر من 1% من قيمته ليستقر عند نحو 1.1584 دولار، في حين قفز مؤشر الدولار إلى أعلى مستوى في شهر.
عزز الدولار الأميركي مكانته أمام معظم العملات، مدعوماً بعودة التفاؤل في محادثات واشنطن وبكين، وبالانتظار لاجتماعات الاحتياطي الفيدرالي وبنك اليابان.
تترقب الأسواق بيانات ثقة المستهلك ووظائف جولات العمل والتجارة السلعية في الولايات المتحدة، إضافة إلى اجتماعات البنوك المركزية التي قد تؤثر في حركة العملات.
رغم أن المعدن النفيس في اتجاه صعودي منذ فترة، إلا أن الارتفاع الأخير للدولار يجعله يتحرك جانبياً عند مستويات قريبة من 3300 دولار، مع توقعات حيادية للمدى القصير.
أعلن البنك المركزي الأوروبي إدخال عامل مناخي جديد في إطار الضمانات لديه لحماية النظام المالي من مخاطر انتقال الاقتصاد نحو الطاقة النظيفة.
عندما أُعلن عن الاتفاق التجاري بين واشنطن وبروكسل، ظن الكثيرون أن الأسواق ستستفيد منه، لكن الواقع جاء مختلفاً. الاتفاق يقضي بفرض تعريفة جمركية بحدود 15% على الواردات الأوروبية، مما يعني تكاليف إضافية على المصدرين الأوروبيين، وبالتالي ضغطاً على النمو في المنطقة.
نتيجة لذلك، تراجع اليورو ولم يستطع استعادة خسائره، وبقي قريباً من 1.1584 دولار. حتى كبار الباحثين في الأسواق وصفوا الأخبار الجديدة بأنها “أخبار سيئة” للنمو في الأجل القصير. فرنسا وألمانيا انتقدتا الاتفاق ووصفتاه بـ“غير المستدام”.
هذا التشاؤم عزز الدولار، الذي قفز بنسبة 1% مقابل سلة من العملات. بالمقابل، سقط الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى في شهرين، بينما ارتفع الين قليلاً.
استفاد الدولار من الزخم الحالي، حيث ارتفع في الجلسة الأوروبية مع ترقب المستثمرين لمحادثات التجارة بين واشنطن وبكين، وبيانات اقتصادية رئيسية، واجتماعات البنوك المركزية.
يعكس هذا الأداء التفاؤل بشأن التجارة والتوقعات بأن يحتفظ الاحتياطي الفيدرالي بسياسته دون تغيير في اجتماعه القادم.
البنوك المركزية تهيمن على الأجندة الاقتصادية حالياً:
أعلن البنك المركزي الأوروبي عن إضافة “العامل المناخي” إلى إطار الضمانات المستخدم في عملياته التمويلية. الهدف هو حماية النظام المالي من مخاطر الانتقال المناخي، حيث سيتم تقييم الأصول بناءً على تعرضها لتغير المناخ. هذه الخطوة قد تدعم اليورو على المدى الطويل من خلال تعزيز مصداقية البنك.
كان هذا الأسبوع حافلاً بالأحداث التي أثرت على الأسواق، من صفقات تجارية غير متوازنة إلى تحركات العملات وبيانات اقتصادية مهمة. تذكر أن سوق الفوركس ديناميكي، لذا ابقَ على اطلاع دائم واتخذ قراراتك بناءً على تحليل متكامل.
هل تبحث عن أفضل الوسطاء في سوق الفوركس؟
لقد قمنا بتحليل وتقييم أكثر من 60,000 وسيط فوركس لنقدم لك أفضل 3 وسطاء موثوقين بناءً على معايير WikiFX الاحترافية!
هل تريد معرفة ترتيب جميع الوسطاء؟
استكشف القائمة الكاملة لأفضل الوسطاء من هنا:
www.wikifx.com/ar/wikifxranking.html
اقرأ المزيد من مراجعات وأخبار الفوركس حول العالم، انقر هنا:
www.wikifx.com/ar/original.html
إذا كانت لديك أسئلة، نود أن نسمع منك عبر جروبنا الرسمي علي تليجرام : t.me/WikiFX_MENA (برجاء نسخه) أو قم بمسح رمز الاستجابة السريعة أدناه للانضمام إلى النقاش.
وقم بتحميل تطبيق WikiFX ليصلك كل الأخبار والمراجعات الحصرية باللغة العربية:
WikiFX هو المصدر الأول للبحث عن شركات التداول وتقييم مصداقيتها. بفضل توافر أكثر من 60,000 شركة تداول على منصتنا، يمكنك التحقق بسهولة من ترخيص أي شركة وضمان سلامة استثماراتك.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.